16 août 2016

الصّادق بن مهنّي : الى الشّاعر الراحل نور الدين فارس :عفوك أيّها “الباهي”


أذكرك فتغلبني عيناك.أذكرك فتجرحني تطبحني عيناك.
أتذكر متى التقينا أوّل مرّة ؟ لا أظنّك تذكر فيما أنّي أذكر . لقد كنت المقصد و كنت مع القاصدين.و لذا تحفظ ذاكرتي بسمتك صوتك العالي كلماتك لا تنضب و تنساني: يومها جئنا إلى حومة السّوق” من كلّ حدب     و صوب بالجزيرة(هاأنّني أكتب هذا كما علّمونا حينها أن نعبّر) لنجتاز امتحان “السّيزيام و الشّهادة ” و كنّا سمعنا من معلّمينا عن معلّميك يتباهون بنبوغك اللاّفت فرمنا أن نعرفك.

لقراءة المقال  كاملا اضغط هنا